يشارك وزير المالية محمد بن عبد الله الجدعان في الاجتماع الأول لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في دول مجموعة العشرين خلال الرئاسة الأرجنتينية، المزمع عقده في مدينة بوينس آيرس بالأرجنتين يومي الاثنين والثلاثاء، 19 و20 مارس 2018.
وتهدف أعمال الاجتماع إلى استعراض التطورات التي يشهدها الاقتصاد العالمي، ومناقشة سبل مواجهة المخاطر والتحديات وتعزيز التعاون بين دول المجموعة لهدف تعزيز النمو الاقتصادي العالمي.
وخلال الاجتماع الذي يمتد على مدى يومين، سيشارك وزير المالية في جلسات الاجتماع التي تغطي مواضيع مختلفة تشمل: تطورات الاقتصاد العالمي والتشريعات المالية، والبنية المالية الدولية، والضرائب الدولية، والبنية التحتية، والتدابير الرامية إلى مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وفي هذا الصدد، قال وزير المالية: «بصفتها عضواً في مجموعة دول العشرين، تأخذ المملكة مسؤولياتها الدولية على محمل الجد، لاسيما بالنظر إلى الدور المحوري الذي تلعبه على المستويين الإقليمي والدولي، ومشاركتنا في هذا الاجتماع دليل واضح على التزامنا بالتعاون مع دول المجموعة من أجل تعزيز النمو العالمي الشامل والمستدام، كما يعكس موضوع الاجتماع -إطلاق العنان لإمكانيات الشعوب- التحولات التي نحققها في بلادنا ضمن إطار رؤية المملكة 2030 للمساعدة في تعزيز الآفاق المستقبلية لشعبنا».
وأضاف: «تتيح مشاركتنا في هذا الاجتماع الفرصة لمناقشة المواضيع المجدولة مع شركائنا الرئيسيين حول العالم، وإطلاعهم على تجارب المملكة في الإصلاحات المالية والاقتصادية، والتقدم الذي أحرزناه في شتى مجالات التنمية».
وتهدف أعمال الاجتماع إلى استعراض التطورات التي يشهدها الاقتصاد العالمي، ومناقشة سبل مواجهة المخاطر والتحديات وتعزيز التعاون بين دول المجموعة لهدف تعزيز النمو الاقتصادي العالمي.
وخلال الاجتماع الذي يمتد على مدى يومين، سيشارك وزير المالية في جلسات الاجتماع التي تغطي مواضيع مختلفة تشمل: تطورات الاقتصاد العالمي والتشريعات المالية، والبنية المالية الدولية، والضرائب الدولية، والبنية التحتية، والتدابير الرامية إلى مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وفي هذا الصدد، قال وزير المالية: «بصفتها عضواً في مجموعة دول العشرين، تأخذ المملكة مسؤولياتها الدولية على محمل الجد، لاسيما بالنظر إلى الدور المحوري الذي تلعبه على المستويين الإقليمي والدولي، ومشاركتنا في هذا الاجتماع دليل واضح على التزامنا بالتعاون مع دول المجموعة من أجل تعزيز النمو العالمي الشامل والمستدام، كما يعكس موضوع الاجتماع -إطلاق العنان لإمكانيات الشعوب- التحولات التي نحققها في بلادنا ضمن إطار رؤية المملكة 2030 للمساعدة في تعزيز الآفاق المستقبلية لشعبنا».
وأضاف: «تتيح مشاركتنا في هذا الاجتماع الفرصة لمناقشة المواضيع المجدولة مع شركائنا الرئيسيين حول العالم، وإطلاعهم على تجارب المملكة في الإصلاحات المالية والاقتصادية، والتقدم الذي أحرزناه في شتى مجالات التنمية».